يبين لنا كتاب «انقلاب صامت» كيف عزلت الشركات نفسها عن العمليات الديمقراطية لصنع القرارات وسلبت قوتنا الجماعية ومن خلال صحافة استقصائية مذهلة ومهمة، كشف المؤلفان كيف ولماذا وأين عملت قوة الشركات على اختطاف الديمقراطية
يجب أن نفهم هذه القوة التي تحظى بها الشركات وتشمل العالم بأكمله، وذلك لبناء حركة عالمية قوية جداً يمكننا من خلالها استعادة أنظمتنا الديمقراطية وضمان مستقبلنا الجماعي».
جيرمي كوربين
یكشف هذا البحث الواسع النطاق - المستند إلى استقصاءات مكثفة في الميدان - عن عالم مواز، خارج نطاق التمحيص ... وله تبعات حقيقة جداً. عالم بشع، خارج عن السيطرة، غير خاضع للمساءلة، ولكنه يحظى بقوة كاسحة، ويتراوح من أنظمة قانونية خاصة بالمستثمرين الدول، إلى أنظمة مسهبة للرعاية المالية للشركات التي تعين النخب والمستثمرين، ودائماً ما يكون ذلك مخفياً ضمن أجهزة شاملة تبدو في الظاهر أنها تقوم بأفعال طيبة كتاب انقلاب صامت هو عرض كاشف بشدة للعالم الحقيقي الخفي».
نعوم تشومسكي
کتاب انقلاب صامت هو عمل ممتاز من الكشف عن الأسرار ويزداد روعة بسبب تغطيته المباشرة التقليدية بالمشاهدة الشخصية، وهو يُظهر أن العدو الحقيقي للديمقراطية كا من داخلها على شكل تحالف قائم لرأسمال ضار وقانون فاسد ها قد تم تحذيرنا.
جون بيلجر
کتاب انقلاب صامت هو صحافة استقصائية في أفضل حالاتها، وهو يُظهر كيف تحكم الشركات العالم: إذ ترفع دعاوى على جهات سيادية وحكومات ديمقراطية في محاكم خفية بغية تقويض الدساتير وما تكرسه من حقوق ديمقراطية».