رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
مؤيد اللامي
أول صحيفة صدرت في العراق عام 1869 م
يومية سياسية عامة
تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين
رقم الاعتماد في نقابة الصحفيين (1)
لماذا نشعر بالراحة على فراش الفندق؟


المشاهدات 1258
تاريخ الإضافة 2018/02/26 - 6:44 PM
آخر تحديث 2025/07/07 - 1:05 AM

[caption id="attachment_153193" align="alignnone" width="300"]لماذا نشعر بالراحة على فراش الفندق؟ لماذا نشعر بالراحة على فراش الفندق؟[/caption] ليس هناك الكثير من الخيارات في الأسواق للأغطية والشراشف القطنيّة الرخيصة، وبين القطن المصري الفاخر أو أطقم الخيزران العضوية التي تباع بسعر 400 دولار. لكن هناك حيلة واحدة ستجعلك تنام على أغطية ناعمة لها نفس إحساس أغطية الفنادق، من دون أن تدفع الكثير. الحيلة كشفها برنامج Hack My Life على قناة TruTV، وتتمثل في إضافة مزيج من كأس بيكربونات الصودا مع نصف كأس من الخل الأبيض إلى الغسالة، ما سينعم الأغطية القاسية ويوفر مبالغ على الجيب. وقد اختبر البرنامج غسل الأغطية بمزيج الصودا والخل، هذا بجانب الأغطية الفاخرة، حيث طلب من 6 أشخاص معصوبي الأعين مقارنتها.وبعدما استلقى أعضاء لجنة الحكم الـ6 على الأغطية في الأسرة، انخدع 5 منهم ظنًا أن الأطقم الرخيصة هي أطقم غالية. لكن هذه ليست أول مرة تظهر فيها منافع الخل في مجال غير إضفاء النكهة على الرقائق المقرمشة الشيبس. فالعام الماضي اختبر معهد London’s Good Housekeeping Institute نظرية تؤمن بها ربات البيوت منذ العصر الفيكتوري، تقول إن الخل هو الحل للجوارب والقمصان المتسخة. تقول إيميلي شتلوورث التي تعمل مختبرة شابة في المعهد “جربته على بضعة قطع من ملابسي هي جوارب بيضاء رياضية يميل لونها إلى البني، وكذلك على بلوزة بلون الكريم تحولت إلى اللون الرمادي بعدما غسلتها بالخطأ مع غسلة ألوان. كنت متشككة بأن الخل سيكون له مفعول، لكنها جميعها خرجت أكثر بياضاً وأنظف وأقشب، والآن سأستعمله في البيت”.وقال المعهد إن الخل شيء متعدد الاستخدامات، وهو “أكثر أمنًا” على الجلد والبشرة من المبيضات أو الأمونيا.

تابعنا على
تصميم وتطوير